• تولى السيد المهندس محمد طاهر منصب الرئيس التنفيذي لشركة المصرية السعودية وذلك خلال أخر ثلاثة أعوام فقط.
• حيث تولى هذا المنصب قبله السيد المهندس درويش حسنين وظل به فترة طويلة تمكن خلالها من إحداث نقلة نوعية في استثمارات الشركة.
• فقد رأت الشركة تغير هيكلها الإداري من أجل الدفع باستثمارات الشركة بشكل أكثر لأنها تعي جيداً أن الشباب هم مستقبل الغد، وأن أفكارهم وطموحاتهم ليس لها حدود.
• وبالفعل تمكن السيد محمد طاهر من كسب ثقة مالكي الشركة حيث أنه ساهم بالفعل في زيادة حجم استثمارات الشركة من 4 مليار جنيه إلى 9 مليار جنيه.
• وذلك خلال 3 سنوات فقط، بالتالي يُعد هذا إنجاز كبير يُحسب له، وقد تمكن أيضاً من التركيز على التطوير العقاري بشكل أكثر من نظام المقاولات.
• المصرية السعودية هي نتاج تعاون مشترك بين وزارة المالية السعودية ووزارة الإسكان والتنمية العمرانية المصري.
• وقد تأسست الشركة منذ عام 1975م، وقد تنوعت قطاعاتها حيث التي بدأت عملها الفعلي بجمهورية مصر العربية عام 1989م
• وركزت جهودها بشكل قوي على تنفيذ العديد من الأبراج السكنية بحي الزمالك والجيزة والمعادي ومدينة نصر.
• وقد تم إدراج الشركة في البورصة المصرية منذ شهر إبريل من عام 1992م، مما أحدث نقلة نوعية داخل الشركة وطفرة حقيقية.
• ومن ثم توالت أعمال الشركة وتعددت فبعد أن كان عملها في البداية يقوم على تأسيس بعضاً من الأبراج السكنية بأحياء القاهرة القديمة وبعضاً من المدن الساحلية.
• قررت الشركة المصرية السعودية أن تقوم بالدخول إلى المدن الحديثة بهدف إنشاء مشروعات كاملة وفق أفضل الخدمات التي تتمتع بجودة عالية لا مثيل لها.
• بالطبع أدى هذا الأمر إلى زيادة حجم استثماراتها وبالتالي أدى إلى نمو أرباحها وعائدها المادي.
• فقد تمكنت الشركة من بداية عام 2015م من رفع قيمة استثماراتها إلى 243 مليون دولار سددت وزارة المالية السعودية منها ما يقرب من 121.5 مليون دولار.
• بينما قامت وزارة الإسكان المصرية بتسديدها على شكل أصول حيث خصصت 3 قطع أراضي كبيرة المساحة، حيث تصل مساحتها إلى 97 فدان.
• ووصل رأس المال الشركة وبلغ حجم استثماراتها في الوقت الراهن حوالي 318 مليون دولار، مما يرمز إلى مدى نجاح الشركة بقوة إدارتها ومهارة العاملين بها.
تنوعت أعمال الشركة المصرية السعودية وتأسست في أكثر من مكان داخل القاهرة الكبرى والتي من أهمها:
• الرياض في مدينة الرحاب.
• كمبوند درة أسيوط الجديدة.
• أبراج ووحدات سكنية في مدينة العبور.
• ليك دريم.
• سيكون نايل تاورز.
• سيكون ريزورت دمياط الجديدة.
• الرياض سيكون القاهرة الجديدة.
• الحي اللاتيني العلمين الجديدة.
• كمبوند بلوفير العاصمة الإدارية الجديدة.
• كمبوند جايد التجمع الخامس.
• برج زهرة المعادى.
• ابراج سما المعادى.
• أبراج رياض المعادي.
• أبراج إيفر جرين طلعت حرب وسط البلد.
• سيكون ريزيدنس الإسكندرية.
• كمبوند صواري الإسكندرية الجديدة.
• أبراج الشانزليزيه.
• سماء الإسكندرية.
وهذا يوضح مدى الإبداع الفني والمهارة والخبرة الحقيقية التي قامت المصرية السعودية بإظهارها في كافة مشروعاتها على مدار 4 عقود متتالية وهي مازالت تقوم بضخ العديد من المشروعات التي أظهرت واجهة استثمارية قوية على أراضي مصرية.