تعتبر شركة pre للتطوير العقاري من أهم الشركات التي تعمل في مجال التطوير العقاري داخل مصر اليوم، وقد عرفها الجميع من خلال المشاريع الرائعة التي قد تمكنت من تقديمها في الكثير من المدن المصرية، والتي من بينها القاهرة الجديدة، العين السخنة، الساحل الشمالي وغيرها من المدن الجديدة في مصر، ويهدف أصحاب الشركة إلى أن يكونوا من أفضل الشركات المصرية والرائدة في ذلك المجال خلال الفترة القادمة.
كما أنها تطمح إلى أن تصبح من بين أفضل 10 شركات على مستوى الشرق الأوسط كله خلال السنوات الخمس القادمة، وقد تمكنت الشركة من تقديم الكثير من المشاريع الناجحة في مصر والإمارات العربية المتحدة وغيرها من الدول العربية، وهو ما جعلها من بين أهم الشركات في مصر والشرق الأوسط و بإشادة عملائها، لما توفره من خدمات ومميزات تلبي حاجة الجميع.
ترأس الراحل أحمد مصطفى مجلس إدارة شركة pre للتطوير العقاري واحدة من شركات مجموعة بايونيرز القابضة، وامتدت خبرته فى التطوير والتسويق العقارى إلى أكثر من 25 عام من العمل الدؤوب خلال مساهمة شركة pre للتطوير العقاري فى تسويق المشروعات العقارية المتنوعة.
مما جعله يتجه مع نخبة من كوادر التسويق العقاري لتأسيس جمعية مصرية للمسوقين العقاريين تهدف إلى إعادة تنظيم العمل للمسوقين العقاريين لحفظ حقوق شركات التسويق العقاري بشكلٍ عام ومساهمةً فى تنمية المهار.
ومن ثم تم وضع اشتراطات لضبط عملهم في قطاع العقارات ويهدفون لأن تكون الجمعية كيان ناطق باسم كافة مسوقين العقار وحل أي مشكلات تواجههم بالسوق، ثم تم تعيين المهندس هاشم القاضي عضوًا منتدبًا للشركة بعد ذلك ورئيس القطاع التجاري بشركة pre للتطوير العقاري
كمبوند ذا بروكس وهو قائم اليوم في القاهرة الجديدة.
مشروع الهضبة في منطقة 6 أكتوبر.
مشروع ستون ستريت في القاهرة الجديدة.
مشروع جبال السخنة في منطقة العين السخنة وهو من أفضل المشاريع الساحلية للشركة.
بالإضافة إلى مشروع ستون ريزيدنس ويعتبر من بين أشهر المشاريع السكنية بالقاهرة الجديدة أيضا.
مول ستريت والذي تمكنت من تقديمه في التجمع الخامس.
منذ أن أطلقت شركة بايونير القابضة أهم شركاتها شركة pre للتطوير العقاري في الأسواق المصرية، وهي تحرص على تقديم العديد من المشاريع المتنوعة بتصميمات مختلفة وفاخرة، وهو ما جعلها من بين الشركات الرائدة في التطوير العقاري، كما أن القائمين عليها لديهم رؤية بأن تصبح الأفضل بين شركات التطوير العقاري في الشرق الأوسط خلال السنوات القليلة القادمة.